الصهيونية هي حركة عنصرية لاحتلال العالم و الماسونية حركة تخريبية لالحاد الناس و ابعادهم عن ربهم و الماسونية هي التي تحكم في الشعوب في العالم و هي ما يسمى بالحكومة الخفية
جينرال امريكي اسمه وليام سنة 1911 قام بدراسة لاسباب الحروب فاكتشف ان الحروب وراءها المؤامرات الصهيونية العالمية حيث يريدون ابقاء الشعوب في حالة من الصراع الدائم لانشاء حروب ليتمكنوا من السيطرة على فكر و ايديولوجيات الناس
ان المؤامرات الماسونية حقيقة لا يجب ان ننفي وجودها بل وجب دراستها و مقاومتها باتباع ديننا الاسلامي
يسعى الصهاينة الى السيطرة على الاشخاص الذين يشغلون خطط حساسة في الحكم العالمي او في المنظمات الانسانية بالرشوة و ذلك بالمال او الجنس كذلك السيطرة على الصحافة و وسائل الاعلام و كل هؤلاء عملاء مجندين لخدمة الماسونية العالمية
و يقومون ايضا بصناعة الانظمة و ايضا صناعة معارضي النظام لتكون لهم السيطرة المطلقة على كل المشهد السياسي
من بين بروتوكولات الماسونية اغتصاب ممتلكات الشعوب مثل النفط و ممارسة الارهاب لضمان اخضاع الجماهير مثل فزاعة الارهاب التي يتهم بها دائما المسلمين حيث يجدون انفسهم في موقف الدفاع عن انفسهم من هاته التهمة الباطلة كذلك اطلاق شعارات تتبناها وسائل الاعلام مثل "العولمة" "العلمانية" "التطرف الدولي" كذلك من بين البروتوكلات القضاء على الاديان و نشر الالحاد و توجيه اهتمام الناس الى الرذيلة و الفساد و الاثارة نشر النزاعات و الحروب الطائفية و العرقية و حتى المجاعات و الاوبئة و قتل و ذبح كل من يقاوم هاته المخططات تجنيد جواسيس و تسخير منظمات لخدمة مشروع الصهيونية
و يقول عمر عبد الكافي" على الابناء ان يدرسوا التاريخ العالمي حتى يعرفوا كيف يفكر الاخر خاصة العدو و يجب ان نخطط لتنشئة ابنائنا على الكتاب و السنة"
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ –.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق