من يقف وراء زعزعة استقرار العالم بالإرهاب وإشعال الحرائق وهندسة الاحداث الدموية المتواصلة التي تظهر وتتزايد كل يوم في دول عديده مستهدفة من جميع الاديان والثقافات من فنزويلا الى اوكرانيا الى سوريا الى فلسطين الى بقية دول الاسلام خصوصا؟.
كيف استطاع هؤلاء الذين يشعلون هذه الحرائق نشر الفتن وايقاع الفتنة والعداوة حتى بين الاهل والاصدقاء ولم تسلم بقعة واحدة على الارض من فسادهم؟ حتى قوى كبرى مثل روسيا والصين اصبحوا يتكالبون عليها لمحاولة تدميرها.
كيف يتمكنون من ايقاع الصدام والفتنة بين الشعوب بهذه السهولة بينما معظم البشرية تبحث عن مصدر هذه الحرائق والفتن في الاتجاه الخاطيء؟ ، ولاتستطيع رؤية آثار اقدامهم فيها!!.
كيف يجعلون الشعوب تدمر نفسها بنفسها بينما يظهر هؤلاء الأشرار للناس كرسل سلام ومحبة يتكلمون بثقة وعقل وهدوء ويخطبون بالسلام العالمي وحقوق الانسان والتعايش بين الشعوب والاديان وأول من يصفق لهم هو ضحاياهم!!؟.
هؤلاء الاشرار استطاعوا تجنيد جنود مشاة عملاء تابعين لهم في معظم دول العالم من الذين تم تخديرهم وغسيل ادمغتهم ومن ثم تدريبهم على عمل الفوضى والعنف عندما يطلبون منهم ذلك لتحقيق اهدافهم الشيطانيه ، هذا الخطر القاتل الجديد الذي اصبح الان واضحا لنا كنوع جديد مدمر من فساد الصهاينة في الأرض ، هكذا يستطيعون احداث الفوضى بالدولة الضحية وتقسيم سكانها الى فئات متصارعه تنحر بعضها البعض ينتهي بتفكيكها وتدميرها بأيدي ابناءها وهم يقفون بعيدا في الظلام يراقبون من وراء الستار الحرائق التي اشعلوها ومن ثم يبتلعون ضحيتهم بعد سقوطها.
من اين حصلوا على هذه القدرة الهائلة على الخداع وقدرة السيطرة على الآخرين وتسخيرهم لهم؟ وماهو هدفهم؟
الشيخ عمران حسين في مقاطع الفيديو التالية الغنية بالمعلومات يهز بشدة اكتاف الناس الذين تم تخديرهم ويوجه انظارهم الى المصدر الحقيقي لهذا الشر ويحثهم ان تبقى انظارهم دائما تتركز على هذا الشر المتمثل بالعصابات الصهيونية الشيطانية التي تسيطر على العالم اليوم وتفككه بنجاح مذهل وتقوده بحبل من أنفه الى نهايته المحتومه بفضل قائد الصهاينة المسيح الدجال.
الحل الامثل لكشف من يقف وراء الفساد والارهاب وسفك الدماء في العالم اليوم
بروتوكولات صهيون والفرق بين يأجوج ومأجوج وأهل يأجوج ومأجوج
كيف نتعرف على اخر الزمان؟ والمنهجية الصحيحة للتعلم في اخر الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق